شكراً عبدالرحمن علي وخالد حجيري

المؤكد ان البعض بذل جهداً مقدراً من مختلف المواقع وتتعدد الادوار والمهام، ليست اعلمهم بحكم عدم متابعتي وبعدي عن هموم الزراعة وقضايا المزارعين بمشروع الباوقه، ففي وقت كثرت فيه الشكوي من توقف البيارة عن امداد المشروع بالمياه وعطش الزرع والضرع، هناك من التقط زمام المبادرة 
عبدالرحمن علي احمد وخالد حجيري هذين الشابين اوقدا شمعة بدلاً عن لعن الظلام 
عبدالرحمن وابوعلاء لهما الفضل في اعادة المياه لمجاريها وحل الاشكالية التي أدت لتوقف البيارة 
لذا فهما يستحقا عن جدارة عميق تقديرنا ووفير احترامنا، 
ولا أقول لهما شكراً لكونها شباب يرجي منهما الكثير ويتضلعا بواجباتهما تجاه البلد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السحر بين الحقيقة والاكاذيب10

جبل النخرة حاضنة أمهات القري بقلم يوسف محمد عمر